
الجمعة، 27 ديسمبر 2013
المنسيون علي هامش الحياة

من وحي الخيال (1)
في مساء هادئ لبست الأرض أبهي حللها ورمت السماء اللون الغامق عن صفحتها وكبّت دموعها الذهبية علي حبات الرمل الحريرية وبلل رذاذ المطر أكاليل الورود في جنبات الطريق وواجهات المباني الأنيقة، خرجت من بيتي الواقع جنوب محطة الكهرباء علي بعد ساعة ونصف من قلب المدينة، وساعتين من المطار، مسافرا إلي خارج الوطن، وتحديدا إلي المانيا درّة أروبا ومصنع الغرب وأرض العباقرة وموئل الفلاسفة والمنارة التي لا تخبو نورها ولا ينطفئ شعاعها العلمي والأدبي والفلسفي علي مر العصور.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)
تنزانيا.. حيث تلتقي أفريقيا (1)
على سلّم طائرة صغيرة تابعة لـ (طيران تنزانيا) وفي أجواء ماطرة اكتحلت الأرض بإثمد الليل كنت ممتلئا بتفاصيل الرحلة، وكيف ستكون زيارتي لدولة ت...
-
يعتبر الفنان العملاق حسن آدم سمتر الذي ولدعام 1953م في مدينة دينسور Diinsoor الواقعة في إقليم باي من الجمهورية الصومالية من عمالقة الطر...
-
المطر نعمة كبيرة من نعم المولي بل هو من أجلّ نعم الله علي الخلق لأنه يشكل عصبة الحياة وغيمة تروي الظمأ وتسقى الأرض العطشى، وله دور مهم ...